وقال الموسوي، إن "التجاذبات والخلافات السياسية التي تساهم بتأخير تشكيل الحكومة سينعكس سلباَ على كافة الأصعدة وخصوصاً الاقتصادية في حين ان الشعب العراقي يعاني من ازمة بسبب ارتفاع سعر الدولار وتعطيل العمل بالمشاريع الاستثمارية".
وأضاف، ان "الجانب الأهم الذي تعجز عن تقديمه حكومة تصريف الاعمال هو مشروع الموازنة لأن الحكومة المقبلة قد لا تقبل بما تطرحه الحكومة الحالية"، مبينا ان "موعد تسليم الموازنة سيكون بعد تشكيل الحكومة الجديدة التي لا يعرف موعد تشكيلها".
موقع اخبار العراق