وقال الهلالي، إن "الاعرجي يحظَ بمقبولية المكون الشيعي والسني والكردي إضافة إلى دول عديدة بينها السعودية والأردن، وعليه فهو منافس بارز للحصول على التكليف بالمنصب".
وأضاف: "لكن البوصلة حاليا تبقى متجهة نحو جعفر الصدر الذي تشير بعض الاخبار لانسحابه، لكننا نعتقد انه لم ينسحب لكون زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، لم يعلن عن ترشيحه للمنصب الا بأخذ الضوء الاخضر منه وعليه فهو المرشح الاول للتكليف بتشكيل الحكومة ويأتي من بعده قاسم الاعرجي".
وأشار إلى أن "رئيس تحالف النصر حيدر العبادي دخل ايضاً على خط المرشحين لكن هناك مطباً واحداً قد يقف أمام توليه المنصب وهو الرفض الكردي له".
موقع اخبار العراق