وقال هركي، إن "جميع الأطراف السياسية أدركت بأن لايمكن الخروج من حالة الإنسداد السياسي إلا بالعودة للتوافق والحوار".
وأضاف أن "الوضع الإقليمي والدولي آثر على العملية السياسية والاصطفافات بين الكتل، والثلث الضامن نجح بالصمود ومقاومة سياسة الإقصاء والتهميش، لذلك نتوقع الإنفراجة القريبة".