وقال الحمامي، إنه "من المتوقع جدًا ان تنتهي الأزمة السياسية بعد عيد الفطر، لوجود تغيير في مواقف بعض الدول التي لديها مشاريع في العراق".
واضاف انه "يتوجب على جميع الكتل السياسية جعل مصلحة البلد في اعلى اولوياتها لان الشعب العراقي لا يمكن ان يتحمل المزيد من الضغوطات وتحديدا الاقتصادية".